لم تعد القضية تعنيك ..
أنها هذه المرة ” عني ” أنا ..
فحبك مغرور لا يرضى أن أحب ذاتي … معه
لذا تصالحت أخيرا .. معي
ونسيتك
* * *
في انتظار
قدومك إلى حياتي
أنسى أن أحيا …
* * *
تسألني عن أحوالي فاضطرب
أأخبرك اني اشتقت إليك ؟؟
لا لا لا ..
فأنت لا تحبذ حديث المشاعر
هل ادعي انني بخير دونك ؟
أم انتقم من ساعات غيابك بالصمت ؟
وفجأة يستحيل اضطرابي هدوءا ً ..
فمهما كانت إجابتي … لافرق
دام انك لن تصغي
إلا لصدى سؤالك
حلوة مرسيل.
LikeLike
الله يحلي ايامك يا رب
LikeLike