كورس علاجي

هاي, تدويناتك السابقة جيدة لكن هالمرة اسمحيلي قلك انو هالتدوينة متناقضة. العنوان بيوحي بالعلاج من حب شخص لكن النص بيوحي بمشاعر مختلفة لكن ليس من بينها الحب وهاد بيدفعني للشعور بانك أحببت ذاتك ولم تحبيه وهذا ما دفعه لمغادرتك ربما وجد لديك أشياء كثيرة ولكن لم يجد ما يبحث عنه وهو الحب.انت تغضبين وتكرهين ولكن من يحب حقا لايكره.في كل كلمة تتحدثين عن ذاتك عن معاناتك لكني لا ألمح شيئا عنه عن مشاعره, ألا يحق لطروادة ان تشارك في الرواية. يبدو ان وقت النضج لم يحن ومازال الوقت باكرا للطفلة ان تصبح امرأة.

LikeLike

حلوة!!!!والحمدالله على عودتك وانتهاء العطلة:)فاعتيادنا على غيابك صعب كتير ولايوجد له كورس علاجي.دمتِ بخير

LikeLike

تسافرالأفكار مرنمة أتُرى اليومَ و غداً لو أن الحياة معي تنتهي و غداً يكون لي بين أحضانه لقاء و يشدني إلى صدره يحاكي نفسي المتعبيرسم لي كوناً من حبٍ كالذي كان فمن استدارة عينيه تستدير الرؤى و من لون شعره ينبت للأفكار بنان فتاعد تذكرني تلك الأحلام كم وطئتها دونه و لم تستجب لأي نداء ؟أتُرى عائدة أم تبقى بين يدي الله طيفاً من أرواح بين عطر البخور و ضوء الشموع و ترنيمة العطاش إليك ربي هذه الصلاة أن يكن يوم أبتعادي عن الجسد له يوم لقاء مرسيل حزن الوادع و ابتهالات الفراق نبضه باطيافك يحيا و من تلاحينه تنتقين الحروف فتجرحين وجه الفجر بدمعة و تلونين الشفق بظل حزن طيفه عابق المكان سلطانه يد ربٍ كانت و لم تزل على الكفر تُسلْ فما لغة الغياب و كيف للغياب وجود؟ أليس بين ألوانه لقاء ؟

LikeLike

شام 🙂 أنو اوقات بخاف اكتب قدامك يا زلمي ، بحس إذا بدي زيف الفرح بدك تحسي اني عم اتألم

LikeLike

أيامي تحية البداية ، بيفرحني أنك تمر بأحرفي لأول مرة بعد كل جلجلة هناك قيامة شكرا ً

LikeLike

هاي مرسيل كيفك اشتقنالك كتير عن جد انا مابدي علق علي انكتب بدي علق على التعليق تبع الناي السحري وقله انت ليش عم تدافع عن الشخص المذكور بهالتدوينة يا ترى بتعرفه شخصيا او بتعرف الكاتبةلهذه الدرجة ولا هاد طبع المظلومين بيساندو بعض اذا هيك انا بقترح تساند الكاتبة بتمنالك كل الخير ايها الناي باي

LikeLike

Shaima اي كتبتها أنا وعم اتوجع ، فإجباري عني طلع نزيف الدم بين السطور 🙂

LikeLike