بعيدة عنه
فيستعرض ليجذب انتباهها
وهي في عليائها
لاتأبه به
يهدر
يتجدد
يبعث بعضا ً من جسده
نحوها
تقترب بخطى ً خجولة
يغازلها
يهمس لها
فيعلو وجنتيها احمرار محبب
فتشع بالحب
وتملأ صفحات السماء
أفقاً عاشقا ً
يقترب
فتقترب
حتى تستلم له أخيرا ً
يقبلها
فترمي آخر أسلحتها وتغفو في أحضانه
فيمحي آخر ما بقي منها
ويهدر بالنصر
بانتظار إشراقة شمس ٍ جديدة
( الغروب في مرسين : الخميس 16/10/2008 )
كلامك حلو كتير ..بدي قلك شغلة ويمكن ما كون بمطرح يخولني أني علّق عليك أو أعطي ملاحظات بس بظن أنو التكبر بالحب شي مو حلوسلامي الك
LikeLike
dannyالتكبر بشع وقت بيكون ما قادر يشوف الآخر .. 🙂 بس الترفع أوقات حلو ..
LikeLike
أيها الكون الكبير الغامر بلطفك بقوتك بقسوتك ما أبهى الحضور بين راحتيك و ما أشهى لقاء المحبين بموعدك ها إنّا نقتفي الدرب خلفك تضيئ التراب بألوانك و تهدينا الشفق عربون لقاءاتك مرسيل اتساءل كيف تستحيل الأرض و نور الشمس واحداً في حضرة الشفق ؟أتُراه الحبّ ؟ أم هو كما يصفه الجمع ذاك البائس القدر ؟هو نحن دمنا لغتنا ، كتاباتنا ، سيفنا الفكر و كلامنا الخُلد دمتِ بخير
LikeLike
Aragornانا مع اني بحب الشروق اكتر بحسو بيشبهني .. بس كان هالغروب فيو شي بيحركني لأكتب
LikeLike