لماذا كلما أردت أن أكتب لك قصيدة غزل
ظهر لي عنصر الأمن
بطلته البهية
وثيابه الـ ” شبه ” مدنية
وقصقص احرفا ً .. وحرّف أخرى
واقتص من العاطفة
وضغط الأفكار في قالب الشعارات
وطبخها .. حتى فقدت نكهتها
حتى لم تعودي قادرة بعد
أن تشعري صدقها ؟
لماذا كلما حاولت أن أمسح الكحل الذي سال
على عينيك من أدمعك
قصّو لي أصبعا ً
وجندّوا أخي ضدي
ولطّخوا محرمتي بالدم ؟
أنا أحبك
بكل ما تركوه لي من عفتي
بما لممته من عقلي ومنطقي
بعد أن عادا من المصادرة
أحبك .. بمنفاي فيك وتغربي
يا مجدليتي المرجومة .. دوما ً
ذاكرتي وقصص عشقي
يا جرحي وفرحي
بم احلف كم أحبك ؟
بابتسامة اهلك المساكين ،
بشغفنا الطفولي بالنغم ؟
بم أحلف كم أحبك ..
بالجاذبية التي تشدني إليك
فما أن ابتعد حتى يتلقفني الفراغ
اتدرين وسط الرصاص والصراخ
والانشقاق كم أنت جميلة ؟
كم اننا نريدك جميلة ؟
يا زنزانتي الطوعية ، و إكليل غاري
يا خيبتي الصامتة و عنفوان عاطفتي
فبرغم القهر .. والتهم الجاهزة للرمي عند إي خلاف
وبرغم الواقف فوق كلماتي اليك ..
والدم المباح
وبرغم الصخب
أحبك
رغم إختلافي معك بس رائعة وكتير حلوة
LikeLike
حلوة كتيرررررررررررررررررر
LikeLike
chris———-هادا الحلو بمحبة هالبلد .. انها بتجمع الناس المختلفة .. syria——–شكرا ً كتيرررررررررررررررررررررررررررررر
LikeLike
رااائعة…. حفظك الله من كل سوء
LikeLike
dracoola ———–شكرا ً .. منور المدونة
LikeLike
كتير حلوة مارسيل u r the best
LikeLike
شكرا فادي 🙂
LikeLike